لملمت أشواقي المتناثره
ركنتها في الرف العلوي من عدم اللامبالاة
ادرك انها ستكون خريفية مصفره
يلفها الغبار
قنوط يكسو روحي
كأنما الاماني سُرحت
صمت الصدى مرهق
بعد مناداتي الحثيثه
لاستجلاء الرد
لا هي في القرب
ولا هي محسنةٌ وترد(فتعود)
الوقتُ سيفٌ
والقلب دنا من السياف
لست ادري ان كنت أنا .. أنا
أعيش الضياع
طريقي بلا اتجاهات
بلا ملامح
كبلني الانتظار بلا نهايه
ثواني الليل موحشه
مؤلمه
الوحدةُ شتاتٌ
إبحارٌ بلا اشرعه
شجونٌ .. جنونْ
أنا لست ادري من اكونْ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق