ملاكي ....
.
.
.
وعلى اطلال الرحيل
شيء اليك يشدني
لا أدري ،
لعله نهايتي ..
يا من سلبت الروح
الى من همسي أبوح ..؟
فإليك تهفو أحرفي
فلقد كتبتك لحنا
على كل وتر ..
و رسمتك لوحة حمراء
لكل العمر ..
فإليك تسافر روحي
وكل نجماتي والقمر ..
فالشوق يعصف بي
والقلب أسيرك
يشتاقك ..
يريد عناقك ..
ويرتشف عسلا ،
من رضابك ..
يا ملاك ...
...........
سعد الزريجاوي - 2019
العراق - بغداد
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق