،،،،،،،،،،،،، زفاف،،،،،،،،
أبناء فكري أحرفي وكذا القلم
نادتهم الأمجاد كانوا كالعلم
وبحور الشعر تلاطمت بأجاجها
حينما رأت قوافيّ تنتظم
هي صوت روحي عرسها وتاجها
كالهدى تتراقص على النغم
تتهادى بي أناغيها لأعلن زواجها
وباكورة الزفاف قصيدة النعم،،
،،،،علي ناصر،،،،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق