اجتاحني شوق كبير
تتزاحم الذكريات
تقودني نبضات القلب
لحديقة ازهارنا
أتأمل جمالها
اشم عطرها
تصيبني نوبة حزن
لفراق من زرع حديقة ازهارنا
رويناها بدموعنا
فاستمدت عطرها من شذى همساتنا
فاليوم جئت معاتبتا
لمن سرق مني القلب
* * *
بقلمي / رافد عبدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق