اصغيت لهمس
دب في قلبي
كان ابن خمس
في غيابات جب
اقام وأقعد جأشي
حتى توارى بحبي
خمس على خمس
اذهبن صبري وحسبي
رب لطيف خبير
اخذه أخذ حبيب
وما أمر شعب
فاح بوصل ورحب
في خمس ليال
علمن العالم بصبيب
كيف يكون الحب
في مضاضة كرب
هو ريان المغاربة
ملاك رحمة وخطب
....
بقلمي فوزية ب.النجار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق