لو غابت الشمس عني ما حملت هما
ولو غاب القمر عني ماحملت هما
ولو حجب المطر عني سنين ماحملت هما
ولو خاصمتني الطيور بحضورها ماحملت هما
حتى الناس لو ابتعدوا عني ما حملت هما
و الطرقات لو خليت من ساليكها ما حملت هما
ولو ان الكتب محت منها كلماتها ما حملت هما
ولو كانت كل القيود بداخلنا ومن حولنا ...
الا انني اقول ان لنا دوما الخيار .. بقلم زياد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق