أقف أمام مرآتى
متذكرا حبك
أبصرك بخيالاتى
أشعر بك
أراك إلي آتي
ألمح طيفك
خدي بين راحاتى
متأملا وجهك
أزرف دمعاتى
شوقا إليك
أنشد إبتهالاتى
لتتحقق رؤيتك
هذه طرقاتي
تبصر دربك
تذهب إليك خطواتى
تقتفى أثرك
تتوه عنك نظراتى
لا أجدك
فتخرج آهاتى
عندما لا أبصرك
تتصاعد أناتى
حزنا علي هجرك
لكن أهدئ روعاتى
بالأمل أتمسك
حتما إلي آتى
فأنا فقط حبك
ثم أذهب لسباتى
ربما أحلم بك
مصطفى محمد.. ابوزمان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق