لا تُثني الشوق
تلفه سيجارة
ثم تنفثها الهباء
تنتهي عقباً
على عشب عانى
يباس الفراغ..
فحين كنت تعاني
لهف النشيد
أولمت لأصابعك وجد
القصائد
على ذات التراب
تيممنا
وأقمنا صلاة الحزن
في محراب
الأمل
علّنا نجمع أنجم ألَقَنا
بعد لقاء وارب
النوايا
تغيرت ملامحي
مذ علمتني
أسرار بوحك
فدعنا نخالف عد
ومعدود
الاولين
وضع عنك جانبا
كيس العُقَدِ
ما فائدة التاريخ
إن لم يكن موثّقاً
بعقدِ قلبينا معاً
وأي انتصار لعدالة
تبكي على باب
الياسمين
مجدولين الجرماني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق