الأحد، 23 أبريل 2017

مجلة ملتقى الشعراء والادباء//قبيل الفجر//بقلم الشاعر مصطفى عبد عثمان

***قبيل  الفجر 
لم أضع راحتيّ  بدفء  على صدرها  .
لم أعد أستطيع  ....!

أطفأقلبها 
والسراج  أنتهى
بوجه  أنفاسها 
السراج الجميل
السراج  الحزين 
أنطفأواستراح    ؟!
ثم حوصرت بالليل كيلا اراها
قلت أيها المتعثر : مهلا  !
  ما عاد  .......!
تحطم جدارك 
ويبعثر على حافات كأسي
  فتثمل 
   مصطفى عبد عثمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق