***قبيل الفجر
لم أضع راحتيّ بدفء على صدرها .
لم أعد أستطيع ....!
أطفأقلبها
والسراج أنتهى
بوجه أنفاسها
السراج الجميل
السراج الحزين
أنطفأواستراح ؟!
ثم حوصرت بالليل كيلا اراها
قلت أيها المتعثر : مهلا !
ما عاد .......!
تحطم جدارك
ويبعثر على حافات كأسي
فتثمل
مصطفى عبد عثمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق