إشْتِيَاق
ويَهزنا عود الصَبابَة
والحَنِين
فَوْقَ كثبان الذكريات
ونَسيم الهَوًى
يُداعبنا
ويُمنينا باللقاء
وسُفن الوَجْد
تجتاح أمواج بحر الوله
بإصطخاب
فنقف على سواحل شواطىء
الحَنِين
نترقبُ الغائبينَ
وَنَحْنُ في لَهْفَةٍ وتَوْق
وحَنِين
وتَمرُّ الساعات والأيام
والسنين
فنقفُ صامتينَ
في صَبْوة وتَلَهّف
وأنين
مترقبينَ
لقاء المحبينَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق