وإذا أردتَ بأن تَعـيش مُكرَّماً
وسـعادة بين الجـميع علانية
فاغمر حـياتكَ بالنَّـعـيم فإنَّما
هـذي الدَّنيةُ يا رفيقيَ فـانية
إنَّ النــسـاءَ كأنَّــهُـنَّ فـــواكـهٌ
وجِـنانُ ربّكَ بالفـواكـهِ دانيـة
فزواجة الأولى(كفتح شهية)
أمّا اللذاذة يا أخي في الثانية
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق