تتزاحم الذكريات
تتزاحم الذكريات
يمر بخاطري
شريط الذكريات
تزدحم الصور
تلتهب المشاعر
تضيق أنفاسي
أحمل مظلتي
تقودني اقدامي
لمكان اعتدنا التواجد فيه
تبحث عيني في الوجوه
متمنيتا لقاكم
اقتربت
أصابتني رعشة في اوصالي
تتصاعد ضربات القلب.
اقتربت منه
أصابتني خيبة
ما كان إلا خداع البصر
فاصابتني نوبة من ذهول
بعد أن أيقنت ليس انت
بل هي أمنيات خائبه
* * *
بقلمي / رافد عبدالمنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق