تعالي
لنروي ضمئاً فينا
بندى الثغر
كما لو كنا
نشربُ بعض...
ونشعلُ شمعاً
بليالينا
يطردُ ليلاً
جاء لينكأ جرحاً غض
لن يرويني
غيرك انت
فلثم شفاهك
أصبح فرض ...
سيدتي
أدمٓنتُ هواك
فمري طيفاً
وامسحي جفني
علهُ يغمض....
ودونكِ قلبي
فتشي عنهُ
ودعي الهمس
يبحث عنكِ بخطى النبض
بوصلتي كوني
وسٓفيني
دعينا نركب
موج الحبُ
حين نجوب بحار
الشوق
طولاً. عرض..
صيرني عشقك ياامرأةً ً
راهبُ دير
لايعرف مايعني الذنب..
وصٓيرتُكِ صرحاً
بخيالي...
صومعةً اتعبدُ فيها
حد الصلب
فمتى الصلب؟؟!
فوق جبال الجسد
الصخري..
ياصاحبةُ
الوجه الخمري
وملح الارض..
فبدأت توحي
في شفتيها
للثمِ شفاهي...
وغاب المشهد
لم يسعفني حتى الحظ
ابراهيم ....
السبت، 1 يوليو 2017
مجلة ملتقى الشعراء والأدباء // تعالي// بقلم الشاعر المتالق ابراهيم الرمضان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق