سيدتي
من نسل الحور
تُدعى ملكاً
ضحكتُها اجمل مافيها
كُنتُ أُحدث نفسي عنها
عن مبسمها
ودفئ يديها....
وبتُ أُرددُ
قافٌ ميمٌ راء
حروف هجاء
ياويحي
كنت أُسميها
فحضرت قربي
لكن يبدو
دمعاً يلمعُ في عينيها
أأكتمُ سري ؟؟
ام اسألُها مايبكيها؟؟!
ملكٌ قولي مايبكيك!!
فقالت همساً....!!!
كلماتٍ ليس لمعانيها
شوقاً ابكي!!!!
يال الله
أيُعقل هذا...!!
فأنا قربك
دمعةُ عينك لانبديها
تسوري خصري
دعيني اهمسُ
سمعُك شعراً
نيران الشوقِ سأطفيها
قالت لا لا
لاتقرأني
واكتب عني
اني أتوق لحرفٍ
يغلي
يولدُ من وهج اللحظه
يحمل اسمي
سامسح دمعي
هيا ارسمني
ادعِ حروفك
وأشعل جذوة عشقٍ
عُذري..
فنبض القلب
وعصف الشوق
بكل جنوني
خوفي من حرفٍ
يغويني
.. او يغويها
فرسمتُ
الثغر البلور
وٓمٓلٓكّي تهمس
في عينيها
سرح شعري
دعني اغفو
بين يديك
فصمت الحرف
لكن ديكاً في حارتنا
افسد حلمي
ففزعتُ وغابت
صورتها
خاطرتي تكتب
ماضيها
فأنا احلم😡❤️
ابراهيم
الجمعة، 7 يوليو 2017
مجلة ملتقى الشعراء والادباء // سيدتي // بقلم الشاعر المتالق ابراهيم الرمضان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق