وما زالت حماماتي ،
تهدل
وتصرخ بالوجد ،
آهاتي ..
وما زال الصمت
يعصرني
وينحب بالليل ،
شرياني ...
....................... سعد الزريجاوي 8/2017 بغداد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق