فإني لم أزل .. مشتاقا إلي دروبا .. تلوح لي .. عند شعوري بالخطر .. وكأنها تناديني .. لأحظى بالسكن .. وكأنها أمي .. تحميني من كل خطر .. # بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق