اراك ظلا في قواحل ايامي
وشلالا في وريدي الذابل
ل صدى الموج الحامل شراع صبحك
يهفو سكوني...
تلك الموانئ على قارعة صمتي ..غدها
يلتحف انتظاري
خذني يا لون احلامي الى خظراء روحك
خذني يا اريج ابتسامي الى بساتين فؤادك
خذني يا جديلة الشموس
إلى رحيق انفاسك ...
خذني.. فأنا اهوى السفر إليك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق