كم من شفيف اللمى يشتاق للقبلِ قبّلتهُ بلسماً غارت به عِللي
ساهٍ وفي لحظه لمحات من نَعسٍ أما الجفون فقد كادت تكن أجلي
أما الجبين فقد ندّى بأطيبهِ فصرتُ من رشفه في سكرةٍ ثملِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق