أحيكي
أحيكي راميت السهام فقداصبتي مقتلي
ورميتي في عمق الفؤاد وب اقتدار فذبحتي فيامهجتي
وانرتي بلهب ونار ليل كان يسكن مقلتي
وكان يلمع كالسراب في فلاه فظننت اني قد وجدت ضلتي
وظللت امشي فى ضباب خلف سرابك اقتدي
وظننت أني على صواب حتى علمت غلطتي
وجاء وقت الاستفاقة ولكن حين موتتي
بقلمى فهمى محمود حجازى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق