ياولدي.. أنت ضميري
مِنْ كتر كَلاَمِي عَنْكَ
وَعَنْ كُلِّ الْمُجَاهِدِينَ
بَقِيَتْ فيَ قَلْبِي غِنْوَةً
بِحَكِيِّهَا يوماتي وَسُنِينَ
علشان مافيش زَيِّكَ
فِيَّ ضَمِيرَكَ... وَمَصِيرُكَ
وَكَلَاَمَكَ... وَقَرَارُكَ
وَحَكَمَتْكَ... فِيَّ شَرَعَكَ
وَوَقَفَتْكَ... وَاِسْتِبْسَالُكَ
كَاتِمَ آهاتك.... وَأَوْجَاعُكَ
قَاوَمَتْ... وَوَقَفَتْ قُدَّامُ أعْدَائِك
أَنْتَ بَنَيْتُ... واسست الْبَيْتَ
وَعَلِمَتِ الْكَلُّ بِكِتَابِكَ
إِلَيْكَ حَنَّيْتُ...
وَأَنَا وَاقِفٌ عَلَى بَابِكَ
لِلْكَلِّ حَكَيْتُ... رِوَايَاتُكَ
الرَّوْحَ سَلَّمَتْ... وَعَشَتْ بِطُولَاتِكَ
ذَكَّرَاكَ لَمْ تَمُتْ ... وَلَمْ تَجِفْ أحْلَاَمُكَ
بِقَلَمِ الْأَدِيبِ / مُجْدَى متولى إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق