فائض من الوجع
ياوجعا سكن الوتين
واستوطن بالفؤاد والاوصال
لاينفع معه بوح...
فهو خنجر مسموم في تلك الحالتين
نيرانه تقصف بالأحشاءلا منفذ لها ولامفتاح
فالعلة عصية على الحكماء
آه والف تليها فلاتسكن الاوجاع
لمن اشكو الحال ياقراء
فصرخة الروح.. تزلزل الجبال
لمن أبوح...
ولمن اشكي.. والدمع يجري ويشكل فيضان
لمن ولاسند في الدنيا ولا آمان
ساشكو علتي إلى صاحب الأمر
فهو القدير وحده ومجيب السؤال
في وقت هان فيه الإنسان على الإنسان
إليك اشكوو غصة في الوجدان
فأنت العلي القدير... لاترد السؤال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق