أسْكننِي المَغيب
ُسُباتا يَهذي
وانَا اُشْعل وِئام
الرّجَا،،،
تَمخّض العُمر
وفِي زَهرهِ،،، مَلاذ
وَسلام،،،
وفي تُربة،، الحَياة
مَهد يتَأبط ذِراع
الّلهفه،،،
كأنَني شَمس اسْكنها البَحر
رَماد الزّبد الوَاهي
مَن أنا لأحيا،،،
مَن أنا لأهوى
مَن أنا،، مِن قبْطاٰن هذه الأسلاكِ التي
ترتدي سَلالم النّٰار وتُبكي المَلايين
دُون اعتَبار،،
رُد خاتمتي،،، كَي اكتبَ السّطر وَرداً
يُشعلني ويُبكيني
مَوعدا
وَانتظٰار
___________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق