أحمد علي العلي
صديقى الوفى الصادق الصدوق. ..
لكم كل تقديرى واحترامي
امسِك بكفّكَ مِعصمي
دعني بقربكَ أرتمي
العينُ تعرفُ وجهَهُ
وبهِ الرقيقةُ تحتمي
هي رقصةُ القلبِ الذي
أضحى لقلبكَ ينتمي
أسمِع فؤاديَ لحنَهُ
قَرِّب كلامَكَ من فمي
واشدُد بأسرِكَ حُرةً
رَغِبَت بذاكَ المَبسَمِ
نبع المشاعر مقلتي
والحب ينضح من دمي
بقلم / حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق