روحي مهرة هائمة.. تسابق في مضمار حبك.. عجزت تلجيمها.. جامحة تمردت عليا.. وحدك من أتقن ترويضها.. ف كيف أعيدها.. وقد صارت تأبى الرجوع إليا ؛؛؛
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق