وكلما رأيتها ..
نسيت من أكون ..
وظل هاتفا ..
ينادي من أعماقي ..
أيا معشوقتي ..
نظرة منكي ..
جعلتني أهيم ..
وملءة قلبي ..
بالحنين ..
وأنستني ..
حرفي ..
وأخيرا ..
وقفت عاجزا ..
في حضور عيناكي ..
تلك التي ..
أيقظت ..
كل أجزاءي ..
# بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق