زخت سحابة عيونها مطرا . فخفف من حمل حزنها هما . بأبتسامة صباح غرد ثغرها ضاحكا . ناسيا شكوته بالامس باكيا . متفائلة بروح المرح بالحب لاهيا . وداعية المولى ان يطيب جروح العاشقين أملا .
بقلم / ارشد السامرائي ✍.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق