سأُذيقكِ
بعض الذي
قد كان منك
رغم صمتي ...
وابوح العشق
ايحاءً وهمس
دون حرفٍ فيه أنتِ ...
قٓلّبي طرفيكِ شك
وصوري المكتوب عنك
ثم عودي
الف عام حيثُ كنتِ ...
هل قرأتي ؟؟
عن تفاحة الإغواء مٓن؟؟؟؟!
ام تراكِ ماقرأتي !!
أنني المهوس حب
لم تعد
أيامي تلك
غير احلامٍ ستأتي ...
شيعي نعشي
على مرمى العذول
وكبري الفاً بموتي...
ثم مريني على
عزفِ الخلود
ستريني
حاظراً في كل وقتِ ...
لم أُغالِ
أي (وربُ الراقصات )
قد كنت اسمعُ
كل صمتي!!!
بل كنتُ اكتبُ كل صمتي ...
فقوليني كل حرفٍ
فيه هتك
وانعتيني ذنبُ شِرك
أوصدي أبواب جنتي...
انني الذنبُ العظيم
فكيف أُمحا..؟؟؟؟!
فكوني ياليلى
كما لو أنتِ شئتِ .....
وأنصبِ الف شٓرك
ثم قولي
هيئتُ لك
وساوميني نزوتي ...
لا لم أُراود مٓخدعُك
أو ارتجي ليلاً معك
فهيا اكتبي اسمي
على ملحودتي ...
لم تسمعي مني
بأني أعشقك
بلرغم اني
أعشقك
يا أنتِ أنتِ ....
ابراهيم
الثلاثاء، 27 يونيو 2017
مجلة ملتقى الشعراء والأدباء // سأذيقك// بقلم الشاعر ابراهيم الرمضان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق