(في عينيك)
أقراء السلام
الذي فقدته.
منذ ألف عام
وأنا متكئ على
جراحاتي.
وأتوكأ على عكاز
ألمي.
فهب لي السلام
كحلم عابر
وكحلم في أقتنائي
وطن.
فاني أصبحت
من الحالمين
الذين ينشدون
الأمل والسلام
رغم أني أعيش
في بلاد السلام
وأمطري ..
من سحاباتك
حبات المطر الزهري
لتنتفض الارض
وتزهر بواديها
أجمل أحلامي.
بقلم..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق