يُراودني حبُّكِ في المساءِ مرّتينْ
وفي الربيعِ دائماً....وفي الشتاءِ لا أشعلُ مِدفأتي البتّةْ.
* * *
هلْ هذا زُرارٌ أم شُرطيُّ الدِّفاعِ المَدنيِّ عنْ حدودِكِ البَّريِّةْ
...لقد منعَني مِنَ الوصولِ إلى منطقةِ الشرقِ الأوسط
... وأجبرنِيْ واقفاً على تخومِ الغابةِ السَّوداء...
* * *
هناكَ فرقانِ بينَ ربيعِكِ الأُنثويْ والرَّبيعِ العرَبيِّ ...
الثانيْ فاقِعٌ لونُهُ مُحاصَرٌ بالجغرافيا...
والأولُّ فاتِحٌ زيقَهُ ثورةً بِعيونيْ ..
لكنْ ... الإثنانِ يَخربُونَ البُيوتْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق