سمراء
د. حارص عبدالجابر عمّار – مصر
......................................
وسمراء كحيلة العيون...
ساحرة الإبتسامة
تشدو بقلبها الوردي سرا...
لكن تخشى الملامة
إني أُحبك يا أخي...
ولولا خوفي من الإله
لأسمعتك كلامًا...
لا يستطيع قلبك إحتماله
* * *
لو تعلم ما بي من شوق...
لأحلام أنتظرها
لو تعلم ما بي من سهد....
لأيام أعتصرها
وما بي من ندبات تطلـــق من فمي الأه
ما يصبرني عليها إلا دنيـــــا أنت منها
تحياتي وتقديري لكم والف شكر لكل القائمين علي المجلة الموقرة
ردحذف