ما عدت اعرف من انا
ولا هي ترفق بي كاالعشاقي
شوقي اليهم فاق كل تصورا
وحملتهم تعويذة لعذابي
احببت بعضي انه يذكرني
بقلوب حيرى لهفتا لعناقي
وشربت من بحر التجارب كأسها
وثملت حتى اصابني الاعيائي
ازداد شوقي اليه وأسرعت الخطى
مسابقا ظلي امل بلقائي
فوجدت اني في خيال جميل
وأخذت ابحث في خيالي
لعلني القاه
لعلني القاه
سألقاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق