انتى لى ولى وحدى انا ذاك الصغير الذى يتشبث بأمه ويرفض الذهاب لحضن اخر سواها انتى ذلك النور الساطع الذى ينير دروب احلامى
انتى هذا الحنان الدافئ الممزوج بحبا لا يستهان به هذا الحب يتخلل اضلعى ويشعرنى بنبضات قلبى ويبعث فيها ذاك الامل المتوهج من جديد
عببر نسمات ابتسامتك وتلك الضحكه التى اراها فى وجهك هى مصدر سعادتى
بقلم يوسف عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق