ويسألوني عنك قلت كنا حبيبين وعرابنا شجرة حور ونهر أنت الذي أهديته هديل الحمام وشوق النوارس قطعنا الزمن كالسيل وبقينا حرفين أثنين على جزع هرم.
بقلمي فريزة سلمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق