«(( أنا .. في الرمال ))»
( ١ )
تعالي .. تعالي
بعَادُك .. فوق اختمالِ احتمالِي
بعادك قحْطٌ ..
ويَأسٌ وموتٌ ..
وبَعثٌ .. لقحْطٍ .. وتالٍ . . لتالي
لكَمْ كنتُ أحمقْ
لماذا قسوْتُ ..
ولم أتَرفَّقْ .. بحالي .. وحالي ؟!
لماذا ترَكتُكِ ..
تحْتَ السكاكينِ .. ياروح قلبيَ ؟!
سفَكوا دماءكِ .. يافرْخَ حبيَ
باسْمِ ا
النصيبِ القشِيبِ..( الزواجِ المثالي ) !
وباسْمِ الحلالِ !
كمنطقِ غجَرِ الأهالي !
لماذا ..
رضَخْتِ لأَطماعِ أهلِكِ ؟
أهلِ الأذَى . . والعمَى .. والضلالِ ؟!
لوَ انِّي ..
أطَعْتُكِ ..
يومَ الوداعِ الأكيدِ .. المُحالِ
لوَ انِّي خطَفْتُك ..
لارْتاحَ بالُكِ .. وارتاحَ بالي
ولكنَّ ذلك ..
ليسَ .. من .. شِيَمِ الرجالِ
لماذا ؟!
وماذا فعلنا ؟!
ليَقفَ الزمان علينا ؟!
ويهدرَ دمَنا..؟!
ويسحقنا ..
بتلك النِّعالِ..الغلاظِ ..الثقالِ ؟!
لماذا. ؟!
وماذا عليْنا ؟!
عَليكِ اغْتيالي
لأنِّي ..
قطعْتُ .. بدَمكِ الطهورِ .. اتّصالي
تابعوني. بقلمي المرسي النجار ٢٠١٨/١٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق