أنت ياهذا.... أجعلني حروف القصيدة التي تعانقك ليلا. وتغفو بين احضانك. لتحلم.. انها رديف روحك. التي لاتكاد. أن تفارقها أبداً. تلك أشواقي. الكاتب جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق