وسأبقى اشدو لأسمع عصافيرك علها تحلق ، وتحط على اغصاني .. فما عاد مرسالي مجهول ولا انا عاشق مقهور إن هو إلا حنيني لأغصان يبست ، وما من زهور ...
بقلمي/سعد الزريجاوي8/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق