أنا لعراقِ فدّاءٌ ولِبغدادِ روحي مُهداةٌ
أبتاهُ إني أبكي في بغدادِ وروحي مُستغاثةٌ
بِربٍّ مُتجاهِلٍ لدعوةٍ إلى وطني المُستَباحُ
أُمّاهُ إني أبكي؛ بنهرِ دجلةِ دمُوعي تَجري
إلهي إرحَم عراقاً قد نالَت مِنهُ الدَّهُور
إلهي بجهنَّم أحرِقني برحمةِ العراقَ
يا عراقاً متى أراكَ حُرّاً ؟
يا عراقاً متى أراكَ عراقاً ؟
الشاعر والأديب والكاتب/ مصطفى سركوت كمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق