الجمعة، 18 أغسطس 2017

مجلة ملتقى الشعراء والادباء // الحق بالاحقاق// بقلم المتالق خليل فؤاد يوسف

من مهرجان حمص.......
كل الشكر للصديقة خديجة بدور مديرة المركز الثقافي في حمص...والدكتورة الشاعرة عفاف الخليل....والسيد الاستاذ ابراهيم ابراهيم....على تفضلهم بدعوتي للمشاركة بهذا المهرجان
----------------)))(((( الحقّ بالإحقاق))))(((----------------
---------------------------* * * * * -------------------------
1- لجِناسِ حُبِّكَ قد بعَثتُ طِباقي ...........................
   .................................روحُ المحبَّةِ تُرجَمَتْ بعناقِ
2- لا تَلتَفتْ نحو الّذي خان الهوى ........................
     ...................... أنتَ الهوى المكتوب في أحداقي
3- قسماً بكُلِّ قصيدةٍ أبدعتُها .............................
   ............................. وبعهدِ نبضِ القلبِ والميثاقِ
4- هذا الذي هجرَ الجنانَ لجهلهِ  ..........................
   ..............................سيعودُ يمسحُ دمعه برواقي
5- سوريّتي شمسُ العروبةِ أشْرَقتْ .....................
    .......................... ستعودُ لو غابتْ إلى الإشراقِ
6- ودمشقُ قلبُ الكونِ ..عاصمةُ الورى ..................
   .............................. منها انبعاثُ الرّوح للعُشّاقِ
7- هي كعبةُ الشّرفاﺀ في زمنٍ بهِ ........................
      ..........................الأعرابُ قدْ غاصتْ ببحر نفاقِ
8- من قاسيونَ المجد طَلَّ رئيسُنا ..............   .......
    ....................... ........مُتسلحاً بالصّدقِ والأخلاقِِ
9- بالحُبِّ قادَ الحربَ ..وانتصَرتْ بهِ ......................
      ......................... سوريّتي...والنّصرُ عمَّ عراقي
10- لبنانُ عادَ أمانُهُ من عزمِنا .............................
      ...........................  غاراتُنا وَصَلتْ إلى الأنفاقِ
11- والقُدسُ ليستْ للّذينَ تآمروا ............... ........
         ..........................هيَ بيتُنا والحقُّ بالإحقاقِ
12- والكعبَةُ احتُلّتْ فهل من منقذٍ  ؟!...................
     ............................ إلّاك يا أسد الأسودِ الراقي
13- حاربْ بعَزمِكَ كُلَّ من غدروا بنا ....................
        ........................... من أُمّةِ الفُجّارِ والفُسّاقِ
14- بشارُ أنت النّصرُ جاﺀ مؤكّداً .......................
     ....................... ولذاكَ جيشُ الحقّ عندكَ باقي
----------------------------------------------------------------
خليل فؤاد يوسف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق