حين نصطدم بالواقع ..
كمن كان غافلاً ثم لم يصحو ، كالقلب في غفلته
حيثُ نبتسم في سرنا لطيف أحبةٍ مروا وتركوا طبعتهم على قرص الشمس ..
وتركوا مقعدهم في الذاكرة خاليا ينتظرهم ..
وتصيبنا نشوةٌ غامرة ، لو ازدحم هاتفناً بهم !
ولو تصادم مسار قلوبنا ، بقصد أو بدون ، نصبح وكأننا ملكنا الكون
أعترف .. بارد يومي بدونكَ ..
#عوض زقوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق