و تسألني ...
.
.
و تسألني ،،
هل ما زلتُ في قلبك أنا ..؟
قلتُ ،
هل أنتِ التي أحببتها ..؟
فأنا مازلتُ بمحرابها
أدعو ، و أبتهل لها ..
بعينيكِ لغةٌ حالمة
و قلبي الذي يقرأؤها ..
رسمتُ نبضكِ بلوحات عشقي
و عزف قلبي على أوتارها ..
آمنتُ بكِ يا وردتي
حينما الكل كفروا بها ..
فإطمأنت ،
و أبلغت قلبها
إنّ عيناي لا تهوى بعدُ عينيها ..
و سألتُ أشعاري
عن لغة عيناها
فتنهدت ،،
و قالت آمنتُ برب تلك العيون ...
............... سعد الزريجاوي 2020
العراق -- بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق