يا سيد الشعرِ أنصفْ منها مهجةً
ارقها حنينُ الشوقِ والشجنِ
ويحَ الاسى اِن سرى بنبض عروقها
سيخلفُ الاهَ ووحشةَ المِحنِ
قد اِستوطنَ السهدَ في عيناها
حتى تُخاصمها ساعةَ الوسنِ
ياملهمَ ابجديتي رفقاً بمن جفَ
يراعُها يومَ فاتها حادي الظعن
تقاطعتْ آمالها بوصلكَ حد ما
ادميتَ منها ألروحَ بغربةِ البدنِ
.................................
بقلمي:سنان عبدالرحمن الحسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق