عند ذاك الواد
كم شدونا
وكم إلتقينا
من غير معاد
كم حملتني
بعينيك
في السماء
وكم راق لك
في أحضاني
المقام و البقاء
وكم عاتبنا
ولمنا القدر
وحدثناه
لا تقل شئت
فإن الحظ
شاااااء
أن نكون واحد
في زمن عز
فيه اللقاء
جورية حياتي
وقلم آهاتي
وديوان
أجمل ترنيماتي
وكل النساء
كان حبك
يزيد كل صباح
ويزداد مرة
أخرى كل مساء
أنا قباني العشق
وتونسي الهوى
أرويك من
رحيق شعري
حد الإرتواء
وتتغنى بي
في كل المحافل
وتشهد أنني
كل الشعراء
أيتها الغجرية
العربية
يا سفيرة كل
النساء
دون إستثناء
كم سهرت
معك الليالي
وأعطيتك
عمري
ودثرتك
بحناني
وزدتك أيام
كلها هناء
فحياتي
بدونك قسما
هباء في هباء
فأنت الواحد
الأوحد
في الحياه
فعانقتي حتى
تكلم الصمت
وصاحت
أحبك أعشقك
بل أعبدك
ياااا أحمد
ومالت بنبضها
على قلبي
دون حياء
وأزاحت خمارها
وكلها ولاء
فغطيتها بعطري
وهمست في
شفتيها
ليبارك في
حبنا الرب
حتى نصل
إلى سدرة
المنتهى
أحمد الدوس في ليبارك في حبنا الرب
حتى نصل إلى سدرة المنتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق