سلامٌ على وجهٍ يعلوكِ طيبا
كالبدرِ سنا نورهِ يابى
المَغيبا
وبسمةٍ لك افصحَتْ عن لؤلئٍ
مكنونٍ أبيضُ جُبِلَ
منْ حليبا
نَزلتْ بارضِ شاَم بكل
خفةٍ
أشاعتْ اريجاً ليسَ لنا
منهُ نَصيبا
ياسمينةٌ زهتْ بها بساتينُ غوطةَ
العُربِ
فأنتشتْ ارواحُنا بمنظرٍ
بانَ عَجيبا
ابنةُ الحُسَنِ وايُ فجرٍ
اشرقتْ به
بهاؤها يُشابهُ ظبيةٍ رفيعة رطيبا
يا ابنةَ الثلاثينَ ومن اروعَ منكِ
انوثةٍ
رعاكِ اللهُ ايقونةَ حرفي لي لاتغيبا
.......................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق